القول الفصل في آيات من سورة يوسف -عليه السالم- اختلف في تفسيرها
دراسة تأصيلية
الملخص
لقد تناولت في بحثي خلاف المفسرين في تحديد هوية البائع ليوسف -عليه السلام - وهل أن يوسف -عليه السلام -قد هم بالمعصية -أيًا كان نوعها- أم لا؟ ومن هو الذي فصّلَ القول في قدِّ القميص وبرَّأ ساحة يوسف عليه السلام؟ ومن القائل بعد قضية الحكم؟ هل هو زوج المرأة أم الحكم؟ ومن الذي أَنساهُ الشيطان ذكر ربه؟ هل هو يوسف عليه السلام أم الساقي؟ ومن هو الذي قال في الآية 52 والآية 53 من سورة يوسف؟ أهو من تتمة كلام المرأة، أم هو من كلام يوسف عليه السلام؟ وهل أن يوسف أسر القول: (أنتم شر مكانًا) في نفسه أم ماذا أسرّ؟ كل ذلك سأذكره بحسب التوثيق البحثي للمفسرين، على الترتيب الزمني لسني وفاتهم.
الكلمات المفتاحية:
آيات، تأصيلية، تفسيرها، دراسة، الفصل، يوسفالتنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2021 مجلة الباحث للعلوم الإسلامية
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.
تجربة